لَستُ أدري ..
أراها تَتَساقَطُ مِن فَوقي ...
كَأنَها تُحاوِل تَجريدي مِن الذُنوب !
وأنا حَقاً لا أدري !تُرتَسَم في السَماءِ بِدِقَة
ثُمَ تَنسَكِب وفي مَلامِحُها النَقاءْ
عَجَباً لَها !... كَيف هيَ مُتَسَربِلَةٌ بهدوءٍ صاخِب
لَستُ أدري ..أراني في مَسرَحي الخاص مُستَوحِشَةٌ هُناك !
بَين إنتِفاضَةُ عُروق ...وهَذَيان روح !
وأنا حَقاً لا أدري !
أبقَى مُتَأمِلَةَ الكَونَ مِن حَولي !والفَجرُ مُتَوَسِدٌ على أرصِفَةُ السَماء
صَخبٌ مَمزوجٌ بِبَعض الهدوء في أنفُس البَشر !
وثَورَةٌ قابِعَةٌ في نَفسي أنـا !
لَستُ أدري ..
قَطَراتُها تَرسُمُني عَلى صَفَحاتِ الأمَل
لَكِن روحي لاتَزالُ بَين فَوضَة مَشاعِري عابِثَة !
وأنا حَقاً لا أدري !
مَقيتَةٌ هِيَ الحِيرة
!!تَجعَلُ مِني قِصَةٌ تَفتَقِر لِنهايَتُها
تَرمِيني بِبَشاعَتِها في مَساحات لا تَنتهي
تُرِيدُ مِني البَقاء حَيثُ لا تَدري ولا أدري !
وأنـا حَتى ـا الآن لَستُ أدري . . !!
أراها تَتَساقَطُ مِن فَوقي ...
كَأنَها تُحاوِل تَجريدي مِن الذُنوب !
وأنا حَقاً لا أدري !تُرتَسَم في السَماءِ بِدِقَة
ثُمَ تَنسَكِب وفي مَلامِحُها النَقاءْ
عَجَباً لَها !... كَيف هيَ مُتَسَربِلَةٌ بهدوءٍ صاخِب
لَستُ أدري ..أراني في مَسرَحي الخاص مُستَوحِشَةٌ هُناك !
بَين إنتِفاضَةُ عُروق ...وهَذَيان روح !
وأنا حَقاً لا أدري !
أبقَى مُتَأمِلَةَ الكَونَ مِن حَولي !والفَجرُ مُتَوَسِدٌ على أرصِفَةُ السَماء
صَخبٌ مَمزوجٌ بِبَعض الهدوء في أنفُس البَشر !
وثَورَةٌ قابِعَةٌ في نَفسي أنـا !
لَستُ أدري ..
قَطَراتُها تَرسُمُني عَلى صَفَحاتِ الأمَل
لَكِن روحي لاتَزالُ بَين فَوضَة مَشاعِري عابِثَة !
وأنا حَقاً لا أدري !
مَقيتَةٌ هِيَ الحِيرة
!!تَجعَلُ مِني قِصَةٌ تَفتَقِر لِنهايَتُها
تَرمِيني بِبَشاعَتِها في مَساحات لا تَنتهي
تُرِيدُ مِني البَقاء حَيثُ لا تَدري ولا أدري !
وأنـا حَتى ـا الآن لَستُ أدري . . !!